أهلاً أصدقائي .. أصدقاء المدوّنة ..
يا إلهِي .. شعرتُ أنّ الثلاثَ أسابيع التي أغلقتُ فيها مدوّنتي مرّت كثلاثِ سنوَات ..
وكنتُ أنتظر بفارغ الصّبر أن أعود لكم .. وللكتابة .. لحينِ انتهاء بعضِ الظرُوف
فوحدها هذهِ المدوّنة أصبحت نافذتي للكتَابة .. الكتَابة عن القضيّة الكبرَى لأيّ كاتب .. "الحيَاة" ..
مرّت ثلاث أسابيع من الأوقاتِ العصيبَة .. كانت فيها المدوّنة مغلقَة أمام الجَميع .. ولذا أعتذرُ لجمِيع القرّاء الذينَ ظنّوا لوهلةٍ أني قد أخصّ قارئاً دون آخر ليقرأ هذهِ المدوّنة .. المدوّنة ستظلّ دائماً مفتوحَة ليقرأها الجَميع وإن أغلقت فسأغلقها أمام الجَميع بمن فيهِم صاحبتها ..
لقد آسفنيْ فعلاً أن نظَام Google Blogger لا يقدّم أمام صاحب المدوّنة خيَار الإغلاق المؤقت .. سوَى خيار أن تتاح المدوّنة لدخُول كاتبها فقط .. وحينَ اخترتُ هذا الخيار .. وجدتُ أنّ الرسالة التي تظهر أمام زوّار المدوّنة توحي بأنّ المدوّنة اختصت لبعضِ القرّاء ليتمكّنوا من دخولها .. ورغم استعانتي ببعضِ الاخوة المدونين لخبرتهم في المجال التقنيّ التدويني إلا أنّ الرسالة لم تتغيّر ..
ثلاثُ أسابيع مرّت .. ومشاعر مختلطَة كذلك عشتهَا .. كانَ أكثرها وطأةً هوَ شعوري بأنّي خذلت قرّائي لإغلاقي المدوّنة .. لقد كنتُ أهذي بالمقالاتِ التي أنتظر أن أكتبها في المدوّنة .. وفي آخر الأيّام كنتُ أرى المدوّنة في أحلامي .. لكم أنا مسكُونة بها جداً ..
عموماً .. ها هي المدوّنة بين أيديكم مجدّداً .. امنحُوني آراءكم دائماً .. وانتقدوني ووجّهوني لأنّ قضَايانا في الحيَاة تلتقي -مهمَا اختلفت- في نقطَة ما ..
محبّتي لكم جميعاً .. قارئاً قارئاً ..
أختكُم / عائشَة
يا إلهِي .. شعرتُ أنّ الثلاثَ أسابيع التي أغلقتُ فيها مدوّنتي مرّت كثلاثِ سنوَات ..
وكنتُ أنتظر بفارغ الصّبر أن أعود لكم .. وللكتابة .. لحينِ انتهاء بعضِ الظرُوف
فوحدها هذهِ المدوّنة أصبحت نافذتي للكتَابة .. الكتَابة عن القضيّة الكبرَى لأيّ كاتب .. "الحيَاة" ..
مرّت ثلاث أسابيع من الأوقاتِ العصيبَة .. كانت فيها المدوّنة مغلقَة أمام الجَميع .. ولذا أعتذرُ لجمِيع القرّاء الذينَ ظنّوا لوهلةٍ أني قد أخصّ قارئاً دون آخر ليقرأ هذهِ المدوّنة .. المدوّنة ستظلّ دائماً مفتوحَة ليقرأها الجَميع وإن أغلقت فسأغلقها أمام الجَميع بمن فيهِم صاحبتها ..
لقد آسفنيْ فعلاً أن نظَام Google Blogger لا يقدّم أمام صاحب المدوّنة خيَار الإغلاق المؤقت .. سوَى خيار أن تتاح المدوّنة لدخُول كاتبها فقط .. وحينَ اخترتُ هذا الخيار .. وجدتُ أنّ الرسالة التي تظهر أمام زوّار المدوّنة توحي بأنّ المدوّنة اختصت لبعضِ القرّاء ليتمكّنوا من دخولها .. ورغم استعانتي ببعضِ الاخوة المدونين لخبرتهم في المجال التقنيّ التدويني إلا أنّ الرسالة لم تتغيّر ..
ثلاثُ أسابيع مرّت .. ومشاعر مختلطَة كذلك عشتهَا .. كانَ أكثرها وطأةً هوَ شعوري بأنّي خذلت قرّائي لإغلاقي المدوّنة .. لقد كنتُ أهذي بالمقالاتِ التي أنتظر أن أكتبها في المدوّنة .. وفي آخر الأيّام كنتُ أرى المدوّنة في أحلامي .. لكم أنا مسكُونة بها جداً ..
عموماً .. ها هي المدوّنة بين أيديكم مجدّداً .. امنحُوني آراءكم دائماً .. وانتقدوني ووجّهوني لأنّ قضَايانا في الحيَاة تلتقي -مهمَا اختلفت- في نقطَة ما ..
محبّتي لكم جميعاً .. قارئاً قارئاً ..
أختكُم / عائشَة
كنت خائفاً سيدتي بأن يكون أخترقها هاكر ولكن لله الحمد ظني ليس في محله .
ردحذفأنتظر مقالاتك أسبوعياً أختي عائشة فلاتتأخري
ودي وأحترامي؛؛؛
شكراً أختي الفاضلة على التوضيح، كنت أظن كما ظن الأخ نصر من ان شئ ما تسبب في اغلاق المدونة.. ولا أعتقد بان من يحمل مثل هذا الفكر الراقي الحر ان يخص فئة من القراء دون أخرى.. تحية احترام وتقدير للجميع
ردحذفالحمد لله على العودة وأتمنى لك التوفيق دائماً على مقالاتك الهادفة وأنا من متابعيها أول بأول ولك كل إحترامي
ردحذفكنا هنا قبل الإغلاق و انتظرنا قرار الإفراج بحق ..
ردحذفشكرا لعودتك عائشة ، كادت أن تتجمد الأحرف في عروقنا ..
الحمد لله على سلامة المدونة ..
ماجد العيسائي
ظننت ان السبب هو موضوع "الديوان" و كيف انك زعلانة من ردود الفعل.
ردحذفالناس ما يعجبهم شيء, و ان كنت ظننتِ بأن الجميع ضدك فأنت مخطئة. الكثيرون معك و لكنه الجبن.