عنْ صديقٍ ضلُوعه الطرِيق !
جامحاً كنبيّ الفراشاتِ
دعهُ يرتّبُ ما يشتهيهِ المدَى للمدَى
والصّديقُ لما يشتهيهِ الصّديقُ
قلْ لهُ :
(إنّ قلبكَ يا صَاحبيْ ، قد تضيقُ الكمنجاتُ عنهُ ولكنّني لا أضيقُ ! )
والحقيقةُ عينَاكَ يا صاحبيْ
والغيابُ/ يَداكَ
ورَائحَة الحبّ فيكَ/ الصّدى
وضلُوعكَ أرصفتيْ والطّريقُ
سلهُ -كالمستجِير برمضَائِهِ:
كيفَ يتركُ موسَى عصاهُ؟
ونوحٌ سفينتَهُ؟
ويفرّ المسيحُ بأسفَارهِ
ويجفّ على الفمِ .. هذا النّبيذُ العتيقُ؟
قلْ لهُ .. كائناً من يكونُ الحضُورُ
استَمعْ لموسيقَاهُ ، أنتَ أقرَب للحنِ منّي
فخذنيْ غناءً على وترٍ صامتٍ
ربّما .. في فمِ اللّيلِ تُبصِرنيْ
وتتمتِمُ مستعذباً :
كيفَ يخرجُ هذا الغنـَاءُ / الغناءُ الأنيـقُ ؟
فخذنيْ غناءً على وترٍ صامتٍ
ردحذفربّما .. في فمِ اللّيلِ تُبصِرنيْ
الله ما أجملها
هدى
غرقت في حروفك .. !
ردحذفأخذتيني إلى عا ا ا ا لم بعيد جدا .. !
دمت بألق .. =)
زهراء
رائعة جدا فقد اخذتينا غناء على وترا صامت
ردحذفكل التحيه والتقدير
محمد سلمان
اجمل مطقع عندي:
ردحذفقلْ لهُ .. كائناً من يكونُ الحضُورُ
استَمعْ لموسيقَاهُ ، أنتَ أقرَب للحنِ منّي
فخذنيْ غناءً على وترٍ صامتٍ
ربّما .. في فمِ اللّيلِ تُبصِرنيْ
وتتمتِمُ مستعذباً :
كيفَ يخرجُ هذا الغنـَاءُ / الغناءُ الأنيـقُ ؟
واللة انتي عيوشة شي جميل و الحن جميل تستاهلي كل المدح
ليس للحروف انت تعبر عن من تتكونين لاكن للكل طريقه للتعبير عن ذاته وانت ابداع فراشه في بستان زهور
ردحذف